أفتقدك يا حبيبي،
أشتاق لمشاركتك الأخبار وتحليلاتك السياسية،
أفتقد حدسك في قراءة الواقع، في ثباتك على عهودك وأمانتك في قول الحق.
أحنّ إلى ليلة نترقب فيها الخبر اليقين بوعود الحرية، وتعود فرحاً بحصاد أرضك وتبسط جودك من كرم الله.
“أرواحنا رحلت في إثر من رحلوا”.
رحمك الله يا والدي ورفيق دربي.