فدمشق اليوم والدنيا معاً .. في فنونٍ للتهاني وصنوف
جنَّة في ظلّ سيف قادم .. وكذا الجنَّات في ظلِّ السيوف

(ابن نباتة المصري)

دمشق أموية،
ألف حمد وشكر يا رب

٧ جمادى الثاني ١٤٤٦
٨ ديسمبر ٢٠٢٤

فيا أخواني وأخواتي آن أوان شطب مفردات الهزيمة الروحية من معاجمنا؛

فلا الجهاد إرهاب،

ولا حماية العقيدة تكفير، ولا التعدي عليها تنوير،

ولا تنقية النفوس والعقول من الوثنيات والباطنية تطرف،

ولا انتفاضة الشباب حماية للبيضة خروج،

ولا تذلل الحكام للمحتل سياسة.

من تشكيل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *